ثقافة

ثقافة الاسماعيلية تبحث دور الشباب في التغير المجتمعي

ثقافة الاسماعيلية تبحث دور الشباب في التغير المجتمعي

ثقافة الاسماعيلية تبحث دور الشباب في التغير المجتمعي

 

متابعة- علاء حمدي

 

شهد قصر ثقافة الاسماعيلية اليوم محاضرة بعنوان «دور الشباب في التغير المجتمعي» وذلك ضمن انشطة الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج هشام عطوة.

 

حيث نظم قصر ثقافة الاسماعيلية محاضرة ثقافية بعنوان «دور الشباب في عملية التغير المجتمعي »

بدات المحاضرة بكلمات الترحيب من محمد رشدى مدير قصر ثقافة الاسماعيلية للمنصة الكريمة ورواد القصر.

تحدث الشاعر والاديب صلاح نعمان عن اهمية دور الشباب في المجتمع فهو العامل والمهندس والظابط والجندي فلا مجتمع سوي بدون شباب واعي.

وتحدث عن اهمية ان يختار الشاب حلم ويحدد اليات تحقيق هذا الحلم ووضح حلم بديل في حالة لم يستطيع تحقيق حلمه الاول واهمية دور الاسره والمدرسة والمجتمع في تشكيل الشخصية السويه لهذا الشاب وعن اهمية التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي باحترافيه وتحديد مواعيد ثابته ومحدده لتعامل مع هذه المواقع وان يتسلح الشباب بالعلم والايمان والثقافة وان يتتخذ له قدوه ومثل اعلي وعن اهمية دور المراءة في تشكيل وعي افراد الاسره المراءة تعطي الحقوق ولا تطلبها.

دور الشباب في ادارة المجتمع، اعداد الشباب للمجتمع، طموح الشباب، كيفية اعداد الشاب، العوامل والتي تتحكم في طموح الشباب

 

وتحدث د.حسن سلطان عن مسؤلية الفرد والجماعه والركائز الاساسية التي تقوم عليه اي علاقه داخل المجتمع وعن دور الدوله لبناء المجتمع وماتقوم به لبناء الفرد والمجتمع وتطوير البنيه التحتية والاهتمام بالتعليم والصحه وبرامج الحمايه الاجتماعية التي تقدم الدوله للاسر لمواجهة تداعيات عملية الاصلاح الاقتصادي.

وتحدث ايضا في بعض النقاط منها لماذا الاهتمام بالمرأة، الفرق بين الاتصال والتواصل والتفاعل، الحوار الوطني عن طريق التواصل، دور الشباب في الجمهورية الجديدة، بناء المجتمع سياسياو اقصياديا وعسكريا ، اساس التنمية،

وتم فتح حوار مع الشباب تركز علي علاقة الشباب باسرهم والفجوه الموجوده وكيفية التعامل معها وحالات التفكك الاسري المترتبه علي الطلاق وتاثيره ع الشباب، ورد الساده المحاضرين علي جميع الاسئلة والاستفسارات.

 

المحاضرة ضمن انشطة فرع ثقاقة الاسماعيلية برئاسة شيرين عبد الرحمن واشراف إقليم القناة وسيناء الثقافي برئاسة الكاتب محمد نبيل .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى