“كثير من بيننا يردد جملة “ده بيكلمني علشان مصلحة “
ما يكلمك أو يكلمني عشان مصلحة، ما يسأل عشان محتاج حاجة،، ما يطلب اللي هو عايزة وأنا لو في إيديا والله ما هتأخر، عارفين كلمه عيوني ليك، تحت أمرك كلمتين بساط يحملوا كل ( معاني الرقي والذوق والأصل الطيب ، (وجبر الخواطر )ما هي حوائج الناس كده كده مقضية، بينا من غيرنا مقضيه بأمر الله، أجي أنا عبد فقير ذليل أقول ده عارفني مصلحة! لو كده اعرفني مصلحة،
محتاجين نتعلم ثقافة أننا مسخرين لبعض وإننا مجرد أسباب، وبينا من غيرنا عون الله ومساعدته لخلقه هتوصل
فاحترم نعمة ربنا نعم عليك بيها وجعلك سبب لقضاء حاجة حد واحمد ربنا عليها وأنت ساكت. وبلاش الغرور ياخدنا ، أحنا مجرد سبب لنكمل بعض ولا نملك بأيدينا شيئآ
وربنا يجعلنا ندي وماناخد ويجعلنا سببأ في قضاء الحاجه وننال شرف ذالك .
