تعدد الزوجات
بقلم : اشرف عمر
الامر في العالم الاسلامي وفي مصر يحتاج الي احياء سنه تعدد الزوجات وان يتزوج الرجل باكثر من امراه وان يتم تشجيعه علي ذلك ، والله جل وعلا قال: فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ [النساء:3] وهذا كله فيه مصالح للجميع، مصالح للجنسين للرجال والنساء وعفة الفروج وغض للأبصار والإعانة على الإنفاق على النساء المحتاجات، وذلك بسبب
وجود بنات كثيرة في سن الزواج ومنهم من تعدي السن واصبحن خارج دائره الضوء والطلب وكثير من المطلقات والارامل وكثير من الحالات ممن يعاني من ظروف اقتصاديه خانقه بسبب تخلي اهل البنت عنها ماديا بعد الزواج ،ولذلك اصبحت البيوت مليئه بالبنات والمطلقات والارامل واصبح الكثير منهمن يعاني من امراض نفسيه وجسديه وماليه خانقه و لذلك ان الاوان لاعاده تاهيل المجتمع والانسان مرة اخري ، وان نتخلي عن عادتنا.السلبيه في عدم احترام الزواج الثاني او ان تتزوج المطلقه او الارمله مره اخري بعد وفاه زوجها وتقبل النساء بان يكون لهن شركاء في العلاقه الزوجية مع الرجل،وان يتم تاهيل الجنسين تربويا بتشجيع الشباب علي الزواج ومساعدته و باهميه التعدد واحترامه والتالف الروحي كشركاء في الزوج وان تقوم الدوله بتشجيع هذا الامر لان البيوت اصبحت مليئه بكثير من النساء دون زواج وهذا الامر يساعد في انتشار الجرائم الاخلاقيه التي لا يرضي بها الله سبحانه وتعالي. و ينبغي علي رجال الدين والازهر والدوله الان التدخل في الامر ووضع حدود تحد من المغالاه في تكاليف الزواج وان يحدث تكاتف وتألف إجتماعي لمساعده الجنسين علي الزواج وينبغي ان يخلص الجميع علي هذا الامر لوجه الله تعالي وذلك للحد من الامراض النفسيه والجسدية والاجتماعيه الخطيره والتي سيكون لها نتائج سلبيه خطيره علي اخلاقيات المجتمعات المسلمه ، مواجه المشاكل المرتبطه بالفرد مهمه وينبغي علي الجميع الاهتمام بها واعداد الدراسات والحلول لها اما الهروب من مواجهتها جريمه
البيوت مغلقه علي اعداد كبيره من العوانس والعازبات والمطلقات والارامل وايتام كثيره والكثير من النساء لا تقبل زوجه اخري شريكه في الرجل وهذا الامر فيه انانيه شديده وتحكم سلطوي غريب من المراه في ظل ظروف انسانيه صعبه اصبحت تحوط بكثير من النساء
وكثير من الرجال لا يحترم هده العلاقه ويخاف من الاقدام عليها ولذلك ينبغي اعاده تاهيل الانسان بشقيه الذكوري والنسائي علي فريضه تعدد الزوجات واحترام بعضهما وان يكونوا عونا للرجل بدلا من ان يكونوا اعداء وعلي الرجل ان يكون رجلا وليس ذكرا وان يحترم زوجاته ، وعلي الدوله تشجيع هذه الفريضه لمنع انتشار الجرائم الاخلاقيه في المجتمع وايقاف عنوسه النساء التي تفاقمت بصوره كبيره ومساعده كثير من المطلقات والارامل حاضني الايتام ، وعلي بلاد العرب فتح الحدود وتشجيع الرجل. والبنت المسلمةمن الزواج في اي بلدعربي لان الزواج ليس حكرا عاي بلد وانما هو عفه للجميع ودرء للمفاسد قبل ان نقف امام رب سيحاسبنا عما تصل اليه مجتماعتنا بسبب قيود وتقاليد تخالف شريعه رب العالمين
