العدالة اتطبقت و خدت مجراها
.تمام دورك هنا انتهى خلاص قوم شوف .وراك ايه.
أحمد أبو سمك
طيب ناديت بالقصاص
طالبت بتطبيق العدالة
العدالة اتطبقت و خدت مجراها
تمام دورك هنا انتهى خلاص قوم شوف وراك ايه و حاول تسكت بقا ، تسكت بمعناها الحرفي إنك متفتحش بقك تماما وتتجرأ على الله وتحدد مصير عبد زيك زيه
الناس الا بتقول إلى جهنم وبئس المصير
أمال هو بيتعاقب على إيه دلوقتي
إنت متخيل إن ربنا لما شرع القصاص كان غرضه يعذب عباده مرتين ولا يطهرهم ليتوبو جريمة القتل كبيرة صحيح لكن لها توبة ، ربنا بيغفر الذنوب جميعا عدا الشرك به
مين إنت عشان تقفل باب توبة في وش حد
عايز تقنعني إنه قبل توبة قاتل التسعة وتسعين نفس ومش هيقبل توبة عبد ضعيف زي دا سولت له نفسه في وقت ربنا وحده كان أعلم بحالته وقتها كانت عاملة إزاي
إيه دا يعني إنت متعاطفه مع قاتل
لأ حاشا لله أنا متعاطف مع تائب اتنفذ فيه حد ربنا ولو مكنش اتنفذ كنت هفضل انادي إنه يتنفذ فيه وبعدها أرجع أتعاطف معاه برضو
المرأة التي أتت رسول الله تخبره أنها أصابت حد وطالبته أن يطبقه عليها سيدنا عمر بيسأله صلوات الله عليه أتصلي عليها يارسول الله بعد هذة الفاحشة قال ياعمر لقد تابت توبة لو وزعت على سبعين رجل من أهل المدينة لوسعتهم
يعني تنفيذ العقوبة مع التوبة يسقط الذنب. فتأدبوا مع الله جميعا ولا تتجرأوا عليه بتحديد مصائر عباده.
